لقد تغیر الزمن حقاً، فلم یعد الأبناء کما کانوا فی السابق ولم تعد المدرسة محصورة فی جدرانها التقلیدیة، حیث أمست وسائل الارتباط منافساً جاداً للمدرسة فی مجال التربیة والتعلیم. إذن لماذا یجب على المعلمین أن یحصروا أنفسهم فی أدواتهم التقلیدیة السابقة؟ فالأبناء یتوقعون منا نحن المعلمین أن نعدو معهم فی "العالم الرقمی" ویمسک بأیدیهم فی هذا العالم فهل نحن مستعدون؟..
نشیر فیما یلی إلى أهم التحدیات التی تواجه المعلمین أو قطاع التعلیم فی هذا العصر الذی یسمى بـ "العالم الرقمی":
التحدی الأول: سریة البیانات: ماذا نفعل بالمعلومات الشخصیة المنتشرة على المواقع الالکترونیة؟